سأتطرق لظاهرة غريبة وشاذة جداً فلست أعلم تحت أي بند من بنود البلادة اللإنسانية تندرج، وهل هي عامة أم خاصة، وهل هي عدوى أم مكتسبة؟ أم ماذا؟؟
فأحد الأنسباء -سابقاً- إكتشف فجاءه أنه أهدر حياته على أم عيالة و أبناءه فقام يدور السورية بنت العشرين وهي أصغر من أكبر بناته -وأنا معاه أن بعض السوريات حلوين بس موب على حساب أهلك- المهم وخلال فترة البحث تلك تخلى عن كامل مسئولياته وأكتفى بنفسه حتى أصبحت “نفسي نفسي” مؤخراً هي الصيحة الرائجة، فسلب حقوق غيره بأدنى طيف من أطياف الأنانية، لكن من فرعنك يا فرعون…
سأترككم مع كاريكاتير الغد فأتركوا لمخيلتكم إسقاطه على -بعض- من النماذج بمجتمعنا الإسلامي العادل تُرى كم من أب ظالم هنا وهناك؟
.. وأن آخر دعواتي للزوج الحديث بأن “تتربى في عزك!”
مدونة مازن الرمال 
Comments on: "الأب الظالم" (9)
بالانتظار 🙂
يعني هذا مجرد تشويق ..
في انتظار ابداعاتك 🙂
ياخخخخخخخ
لعبت علي يا مازن !!!
دخلت الموقع علطول قلت خلني اشوف الكاريكاتير … لكن طلع بكرا 😦
ننتظر بأحر من الجمر !
والله فعلاً غريبه … لأن جرت العاده أنه يتم توصية البناء ببر والديهم … لأن العكس هو الطبيعي
يعني ما يتوصى الأب أو الأم على ابنائهم لأنهم زي ما كانت لوحات المدارس والتلفزيون السعودي عام 84 تقول “فلذاتنا أكبادنا تمشي على الأرض ولا الجدار … والله نسيت”
لكن اللي عمل delete على يوم الحساب ووقفته قدام رب العالمين أستنى منه اي شي
لكن الموجع في الموضوع … إضطراب الأبناء وعدم إحساسهم بالأمان مع مين ماكان … لأن الأب أتخلى عنهم بكل بساطه
وإذا الأم عندت “وهذه الموضه الجديده” هي كمان تضيعهم
تسلم ايدك
والله يا أخي في سوريا و شرق آسيا تخجل كثيرا من هكذا مشهد ..
عموما أنظم لصفوف المنتظرين ..!
اخي drabufahd
الكاريكاتير رُفع على المدونة بعنوان الأب الظالم ٢ يمكنك التعليق عليه هناك 🙂
بسم الله الرحمن الرحيم
الاب الظالم و المستبد و الذي يميز بين ابنائه و بناته و الذي لا يهمه الا نفسه
و دائما يقول جملة لم اسمع بها من احد غيره و هي( اللهم اني اسألك نفسي و لا و لدي اسماعيل ) .
اذا اقتربت منه يقول لولا نقودي لما جئتم عندي و اذا ابتعدت عنه يغضب وووو
قلبه مثل الحجر الاصم لا يعرف رحمة و لا عطف و لا حب
غني يتصدق بماله للكل مع ان اولاده بأمس الحاجة و يعطي من يشاء و يحرم من يشاء و يعلل ذلك بأن فلان اخطأ بنظره معه قبل سنوات فهو لا يسامح احد
مازن
فعلا انت مبدع فكريا
ومواضيعك كلها تهدف الي انتقادات فعليه موجوده في حياتنا
دمت بود
ما رأيكم في أب يجد لذة في اصابة أبناءه بالاكتئاب، فان أحد من أبناءه ابتسم بخير سار، أحاك له مكيدة لينهار. اللهم أجرنا على الظالم