Archive for the ‘عام’ Category
تحديث لبروفايلي في رسم الپورترية الكاريكاتيري
اعمل حالياً على إحياء مناسبات متنوعه من خلال فعالية الرسوم الكاريكاتيرية، لطلب مشاركتي تواصل معي على العناوين الموضحة
كاشف الفساد
إستلطاخ
حقيقة لست اعلم لماذا تُباع لدينا سلع بأسعار باهضة جداً جداً بينما عملية بحث سريعة بأسواق الإنترنت ذات المصداقية تؤكد أن الأسعار اقل من ذلك بكثير.
واعني كثير جداً..
مثالي السابق كان عن لوحة رسم واكوم التي قدّرها البائع المحلي بمبلغ ١٤٫٠٠٠ريال (أربعة عشر ألف ريال فقط لا غير) بينما قمت بشراءها وجلبها لمنزلي بقيمة ٨١٢٢٫٥ ريال (ثمانية ألاف ومئة وإثنان وعشرون ريالاً ونصف فقط لاغير) (٢١٦٦دولار).
اليوم تتجدد المحاولة في شراء طابعة بطاقات بقيمة ٩٠٠٠ ريال من البائع المحلي بينما حصلت عليها بقيمة ٣٢٨١٫٢٥ ريال (٨٧٥دولار)
طابعة ملصقات صغيرة سعرها المحلي ٢٥٠٠ ريال بينما حصلت عليها بمبلغ ٩٢٠ريال (٢٤٥دولار)
قارىء باركود سعرة المحلي ١٦٠٠ريال حصلت عليه بقيمة ١١٦ ريال (٣١دولار)..
من الواضح ان التاجر يستخدم معامل ١٠ لمضاعفة سعر السلعة ليوازنها مع فرق العملة وإضفاء قدسية الضمان وتوفير قطع الغيار وخدمات مابعد البيع الهلامية.. ومن الواضح أيضاً أن وزارة التجارة تعمل في قطاع آخر لا علاقة له بالأسواق التجارية وضبط حركة البيع والشراء، أما حماية المستهلك، فقد أخذت ما لا تستحقه من مساحة عند كتابة هذا السطر.. نسيت اقول ان ٦٠ ريال لشحن اول كيلوجرام ثم ٤٥ريال لما يليه من كيلوجرامات ليست بالمبلغ اللي يستاهل تقول للبائع المحلي عندكم خصم يالحبيب؟؟!
Velcro Tape
سبق أن اشرت إلى ذراع ثلاثي المحاور يُمكّنك من التعامل مع لوحة رسم واكوم (سواء شاشة الرسم/أو مجرد لوحة الرسم) بشكل أقرب ما يكون إلى الورقة الطبيعية التي تحتضنها بين ذراعيك، إلا انك في لحظات ما ستحتاج للتعامل مع لوحة المفاتيح التي قد تكون في مكان آخر خارج نطاق منطقة العمل الحالي، وفي ذلك تشتيت إيما تشتيت وتعطيل للتوارد الفكري اثناء جلسة العمل.
الحل: بوضع لوحة المفاتيح بمكان مناسب بالقرب منك.
وبحكم ان لوحتي ١٠١مفتاح وموصلة بسلك فإنها تظل عاجزة عن تلبية طلبي في جلسة العمل
لذا قمت بإقتناء لوحة مفاتيح Wireless وثبّتها بشكل مؤقت فوق لوحة الرسم بإستخدام شريط ڤِلكرو اللاصق
بحيث تكون متاحة وقت الحاجة ويمكن نزعها وقتما شئت مع قدرتي على التعامل مع اللوحتين دون أي مشاكل تُذكر، تحياتي..
مالذي سيتغير؟
ليس الفرق بين المسميات عندما تكون المشكلة في الجينات. ان تغير اسم المشكلة وتبقي على اساسها وما تسببه من زوابع فأنت لم تقدم اي حل عملي بعد، إن السعي الحثيث للتطوير والنمو للوصول إلى مراحل متقدمة يعني التغيير وتقبله وإستحداث آليات وأنظمة جديدة وإلا كأنك يا بوزيد ما غزيت.
إن سقوط نظام حكم مثل نظام الأسد الإستبدادي وإستبداله بنظام قمعي آخر لن يتقدم بالشعب خطوة للأمام، كذلك الحال عندما يتم إستبدال مسمى مدير على جهاز غير قابل للتغير، كذلك الحال مع تغيير مسمى الجهاز ذاته… الأمر أن المشكلة تكمن في جيناته وعندما يقتصر الامر على تغيير المسميات فلا حل للمشكلة الأصلية،،
وطني لمدة ٢٤ ساعة
سويعاتٍ معدودات
تُزيّنُ الاعَلَامُ والصورِ أعمدةُ الإنارةِ.. بأيدِ العمالةِ
لحفلِ يتيم في أربعِ وعشرين
**
جَمَعَ الشخوص وغطى الثغور بلثماتِ من حرير
وجُهّز الحضور للإستماع
**
لاقطَ النُطقِ مُنع من الحضور
فالحفلُ تسجيلٌ لخطيبِ يقول
“كُنتم فاصبحتم، كُنتم فاصبحتم” ايها الحضور
**
ولكن ماذا :”عنا”؟
لم يُدرك الخطيب أن هُنا جمعُ كبير تجاوز التخدير
“لو ما بنينا الوطن جميعاً لما كنّا واصبحنا”
هكذا صّوبَ الجمعُ المقولةِ
**
يا شيخنا يا عمنا امامك عمود عليهِ صورةً وعلمٌ
زُيّن في موعدِ ولادة الوطن،
أهوّ كل الوطن؟
**
أمَا لو وَسَعّت لنا مكاناً .. نرى أفضل؟!
فضوء العمودِ .. محكورٌ بين الصورةِ والعَلَم
فهل تسمع لنا من شورى؟
أم أننا أقرب في حفلنا هذا إلى معتقل؟
**
ليتهُ يُضاءُ مدّ الزمانِ
فـلإنتشار الضوءِ وناسة ُ-أمنٍ وعدلٍ
ولا تنسى العِلِم والعمل
**
وإنا نرغبُ ان يتجاوز إشعاعهُ
حاجزِ الصورةِ والعَلَم
**
نَحسِبُ مَداهُ بلا منةٍ
فقد قام بمجهودنا وقوتِنا .. فإلى أين وصل؟
**
جمعُ كبير يُحدّثُ نفسهُ
اين انا من إدارةِ دفةِ هذا الوطن؟
هلا تجاوزنا إختلافاتنا واثرينا تشابهاتنا؟
مالحل؟ مالعمل؟
أم انا مُجرد رقم؟
**
ثارَ الخطيبُ وكال التُهم
ألُبس الجمعُ قمصانَ متنوعةُ التُهّم
بعضها مضحك كعبادة الوثن
وبعضها مبكي كخيانة الوطن
**
يا رجل أنت مؤتمن!!
لم نطلبَ منكَ إزالة العمودِ أو صورةَ أو عَلَم،
أهذا ثمنُ الرغبةِ في رِفعةِ رايةِ الوطن؟
**
كل ما في الأمر اننا اقترحنا تقويمَ إنارةِ عمود
لنكونَ شركاء بين الصورةِ والعَلَم
**
أن نحيا ونعيشُ في بلادٍ نُسميها وطن.
قليل من الإبتسامة لا يضر
مما يدعو للتعجب وجود قواعد ذهبية يمكن إتباعها لرسم سمات واوجه الناس بمختلف أجناسهم وأعمارهم، ومع ذلك قد يفشل الرسام في أداء تطبيق تلك القواعد أوينجح قليلاً مع سمات أكثر وضوحاً وبروزاً، لم أقتنع يوماً أنني قادر على تلخيص سمات الوجه بدقة ١٠٠٪ ومع ذلك تظل المحاولات على قدم وساق، تحية لكل من قمت برسمه وعذراً في حال لم أودي مهمتي على أكمل وجه.
هذه رسمة للدكتورة الفاضلة حياة سندي منذ سنة تقريباً مطبقاً ما تعلمته من قواعد ونظراً لضيق الوقت سلمت الرسم وانا ممتعض من أدائي.
هذه السنة وجدت إمكانية تطبيق قواعد أفضل للحصول على نتائج أفضل.
فهل توافقني؟
مما يؤسفني ان كثير من الأشخاص الذين أوكل بعمل رسومات لهم يكونون وكأن على رؤوسهم الطير وعليه تظهر صورهم الكاريكاتيرية بغيضة جداً فأسعى لمحاولات جادة أن أضيف عليهم لمسة من البشاشة. في بعض الأحيان أتصور أنهم مغصوبين على التصوير أو أنهم في معاناة لا يعلمها إلا الله ..
من المشاكل الأخرى التي أواجهها ندرة الصور العالية الوضوح ذات التفاصيل الغنية أو عدم تنوعها أساساً أو وجود عوائق تمنع تخيّل تراكب الكتل في رأس الشخص قيد الرسم مثل الشماغ أو إعتماد زاوية تصوير مواجه تغفل معها الظلال فتتسطح وتذوب العناصر المكونة للوجه عندها تصبح العملية أكثر مدعاة للتخيل.
هذا جزء من المعاناة التي قد أواجهها وأحببت المشاركة بها للتنبية أن صورتك وأنت مبتسم أروع مئات المرات من الصور الخالية من التعبير.
ثقافة اعلامية
هذا معالي الوزير المحبوب الضاحك عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام.
رغم انه والإعلام الذي يترأسة مدرسة قديمة ولكنه مع ذلك يحاول بقدم وساق اللحاق لتطويق ومواكبة الاعلام الجديد ووضع ضوابط و قوانين خصوصية ولوائح نشر تجاوزها العالم الأول، فمرحبا بك في نادي القرن الواحد والعشرين يا معالي الوزير.
عودة الآلهة هُبل
أيها الناس نبارك لكم عودة الآلهة هُبل إلى منطقتنا وخلال الفترة القادمة سنتعرف على هذا الإله بشكل اكثر حميمية
مخاريطك تمام؟
أقماع مخروطية متناهية الصغر لا تعد ولا تحصى داخل مقلة عين الإنسان تمكنه من رؤية وتمييز الألوان، كل قمع يتحسس تجاه طبقة معينة من ترددات الطيف المرئي كالأحمر أو الأخضر أو الأزرق RGB عليه يتمكن الدماغ من تمييز درجة الألوان وحرارتها وخلطها بما يجاورها، ولكن تقل كمية تلك الأقماع أو تنعدم بعضها تجاه سخونة ألوان معينة لدى بعض الأفراد جينياً عندها يُدعى الأمر بالعمى اللوني، هنا إختبار قيّم متى ما تمكنت من رؤية الأشكال التي توجد داخل الدوائر دون تكلف فأعلم عندها أن أقماعك تؤدي دورها على أكمل وجه.. -مبروك! مبروك!-
هنا أيضاً إختبار تفاعلي يتحقّق من مدى جودة تحسّس الأقماع تجاه إندماجات الطيف لكل لون وسخونته وما يجاوره من تدرجات وهو أمر في الحقيقة يتطلب قدراً من التركيز والتمعن لإعادة ترتيبها..
have fun
بعد غياب
ما عدت أسأل أو أستعلم عما يلهيني أو يشغلني عن زيارة مدونتي ونفض غبارها الرقمي..
أحداث وأحداث مضت منها ما ينرفع له حاجب أو إثنان ومنها ما تنطبق عليه مقولة شر البلية ما يضحك في عالم مهووس بالسلطة بالجرجير مع شوية خلق الله، تخللها زيارات وقراءات، هي الحياة وأمواجها المتلاطمة قصمتها في تلك الفترة غياب أحباب لي ما عادوا معنا في هذا الرمضان الخالي من نظرتهم الحانية أو دعوتهم الصادقة فاللهم أرحم وأغفر لمن لم ينعاد عليه هذا الشهر الفضيل.
يظل الإنسان طفلاً يداعب حياته على شاطىء رملي تكسرت أمواجه قطعاً ما ان يزول والديه إلا ويجد نفسه في عمق المحيط، فجأة يبلغ الخمسين وهو لا يزال قبلها بعقود، لذا أحمد لله على نعمة التحمل والصبر والنسيان فهي السلوى التي تمكنه من إكمال مسيرة ما كتب عليه أن يسيره مع دعائه المستمر وأمل اللقاء بمن كانوا خير رفيق ومربي.
أستهل العمل على مدونتي بعرض جديد مالدي، فأهلا بكم مرة أخرى أو مرات أخرى.
ربع كيلو كاريكاتير؟
كانت التجربة الحديثة لي أن قمت بعمل منصة متحركة تحتوي العدة التي يتطلبها رسام كاريكاتير رقمي من كمبيوتر ولوحة رسم وطابعة وبروجيكتور، وبالاتفاق مع صاحب الموقع، تمركزت بسوق العرب عارضاً ما لدي من أعمال “أو منتجات”.. ما لفت إنتباهي أن البعض ما عنده خبر “إيش تبيع يالأخو؟” “إيش يعني ذا الكركتير؟ ما كالركاتير”؟ يعني تشوهني بفلوسي؟، كم طولها في عرضها في إرتفاعها؟ عدد ألوانها؟ متى أستلمها كيف؟ ليش؟ 🙂 البعض يراها فرصة للتميلح وقص لي من هنا وكبر لي من هناك وصغر ذا، بعدين يا اخي هذا مين اللي انت راسمه؟ – دكتور تجميل على غفلة :)-.. والبعض يقول كيف “تجرؤ” على رسم فلان الفلاني أو العلاني ؟؟؟ “ويحك -تباً!- يا ويلك من الله!!” “هزلت والله انت ليش رسمته؟؟!!” كأنهم ما هم بشر أو إنهم مخلوقات منزهة عن الرسم الكاريكاتيري 🙂
لقد كانت التجربة اكثر من رائعة وحدثت في وقت أحتجت فيه فعلا للتخالط المباشر مع الناس، فمعرفة الناس تجارة وتمضية للوقت بفائدة وممارسة هواية أجد فيها تحدياً لصقل الخبرة. صادفت بعض من طلابي ممن كانوا يرون الرسم مجرد هواية عندها تغيرت وجه نظرهم فقد يكون مصدر عمل جيد لو أعطي قليلاً من التمرين.
ما واجهته من تحديات كان عمليه نقل ملامح من أواجهه أمامي في أقصر مدة ممكنة، ظهرت معي كثير من العيوب في الرسم ومحاولات جادة لتصحيحها وقد يساهم عدم ثبات الموضوع في الأمر فأستقر عندها على أخذ لقطة مع تسليمها في وقت لاحق حيث أؤثر التواجد داخل صومعتي هناك حيث يمكنني إعادة الرسم وطرح أكثر من دراسة لموضوع الرسم ، إجمالاً كانت تجربة جيدة على أكثر من محور وتنوع في الإنتاج من واقعي إلى هزلي أو تجريدي.
تجمهر الناس حول العمل ورؤيتهم لمراحل تطور الرسمه كان من الأمور اللافته والمشجعة جداً وهي أمر مآلوف في بعض البلاد -إلا بديرتنا- لذا تواجدت بمعرض الغرفة التجارية والرد سي مول، وقد إنتهت تلك الفترة وانا ممتن فيها لما قمت به من أعمال ولدي الرغبة في تكرارها لاحقاً ولكن بشكل معقول ومقبول، إن إستئجار مساحة متر في إثنان في الأسواق المركزية يذهل من يقدم على هذا الامر وقد يدفعة لتسويق حشيش ومخدرات وغيره -لا سمح الله P: – لو ما يعرف كيف يوفي حق الإيجار الخرافي، لذا كان إتفاقي مع من يمكنني من التواجد لديه -ويزودني بالكهرباء والمكان الملائم- بتحصيل نسبة مما أحصل عليه من مدخول، مضت الأمور تمام حتى ظهر لنا ثغرة قانونية تنص أن من يبيع الطعام لا يمكنه بيع أعمال فنية! عليه طبقت أغراضي لحين يمكنني التواجد بموقع آخر ليس لديه مثل هذه الحساسية القانونية 🙂
تشرفت بلقاء مندوبة مجلة جدة ديستنيشن ولكن الحظ العاثر أخر نشر الموضوع وغالب الظن أنهم أجلوه لهذا الشهر، لذا وجب التوضيح شاكراً ومقدراً لهم جهودهم في تسليط الضوء على فعاليات جدة وصيفها المولع جداً.
بالشكر تدوم النعم
قرارات ملكية حصيفة تنم عن تلمس الواقع والوقوف مع المواطن مادياً، فجميعنا شركاء في حب الوطن وسنكون عوناً لعبدالله بن عبدالعزيز في كشف مكامن الخطأ وتصويبه وبيان الإختلافات بحب ووفاء في سعى دائم لتطور ورقي يمس الجميع.
Written
on ماي 5, 2019